الاثنين، 9 أبريل 2012

على خطى التأنيث

عمر إبراهيم أفندي
الأحد 15/01/2012

بغض النظرعن كيفية «تأنيث المحلات النسائية» وبغض النظر عن الوقت الذي استهلكه هذا الموضوع.
المهم أنه حصل والحمد لله.
لماذا يا وزارة العمل لا تقودون حملة لسعودة اسواق السمك – واسواق الخضار – بشكل كامل واهتمام مطلق.
أليست هذه مهنا صغيرة وحرفا مؤثرة!..
أليست مداخليها عالية ومساعدة!
هل ما يحصل الآن يعجبكم يا وزارة العمل؟ وجود الكم الهائل من العمالة الأجنبية التي تصدر مئات الملايين سنوياً بل ومليارات إلى الخارج.
أليس أبناؤنا أولى بهذه الأموال وهذه المهن؟
في الدول الغربية يقومون بالاهتمام المطلق بالمهن والحرف الصغيرة والتي تكوِّن في مجملها اقتصاداً قوياً وحركة هامة وأماناً اجتماعيا للعاملين فيها.
يا وزارة العمل ..... «سعودوا الحرف والمهن البسيطة والصغيرة وبشكل فوري» حددوا وقتاً زمنياً وامنعوا العمالة الأجنبية من تصدير أموال أبناء هذا البلد! هم أحق به ...
حرية رأي لا أكثر...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق